الثلاثاء، 7 سبتمبر 2010

ليلى البرادعى مابين الزواج من مسيحى انجليزى والالحاد وقصر الرئاسة




نشرت عدد من الصحف المصرية صوراً نسبتها لأسرة الدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق لهيئة الطاقة الذرية ورئيس الجمعية الوطنية للتغيير، وقالت إنها منقولة من الحساب الشخصي لابنته على الـ Facebook ،واعتبرتها مسيئة لعائلته.

يأتي ذلك فى الوقت الذي تستعد فيه جمعية التغيير لاستكمال المليون توقيع الخاصة بترشيح البرادعي لرئاسة الجمهورية، حيث تضمنت الصور لقطات، اعتبرها ناشروها تتعارض مع المشاعر الخاصة للمصريين، وتتناقض مع القيم الأخلاقية للمجتمع المصري مما يشكل تطوراً مهماً لجماهيرية البرادعي.

وتضمنت الصور، حفل زفاف قيل إنه خاص بليلى البرادعي والبريطاني "نيل بيزي"، وصوراً لها بملابس البحر "البكيني"، وصوراً للعائلة وأمامهم كؤوس من الخمر.

وبدأت حملة ضد المرشح المحتمل لإنتخابات الرئاسة المصرية القادمة محمد البرادعي حملت عنوان "أسرار عائلة البرادعي"، من قبل مستخدم مجهول على الموقع يدعي أنه صديقة شخصية لـ "ليلى" ابنة البرادعي.



ونشرت "الصديقة المجهولة" صوراً لابنة البرادعي خلال حفل زفافها من زوج مسيحي كما تقول، وأخرى لها وهي ترتدي ملابس السباحة.

وقالت الصديقة المجهولة، التي ربما تكون رجلاً، إنها صديقة لها، وعندما سمعت بأن والدها سيترشح في الانتخابات الرئاسية صدمت، وما صدمها أكثر زياراته إلى المساجد، مدعية أن البرادعي وعائلته لا يعتنقون أي دين، وهو ما شجعها على قول "الحقيقة".

ونشرت المجهولة أكثر من 30 صورة لـ ليلى البرادعي وهي ترتدي ملابس السباحة وتشرب الخمر، مشيرة إلى انها متزوجة من شخص مسيحي، محاولةً تصوير ابنة البرادعي على أنها

البرادعى لا يصافح الفلاحين


وصفت المساء البرادعي وماحدث له فى الفيوم بالفضيحة وذلك بعدما انهى البرادعي صلاة الجمعة وخرج للناس قام احد الفلاحين واراد ان يصافح البرادعي الا ان البرادعي رفض المصافحة مؤكدا ان عصر السلامات قد انتهى وحان وقت التغيير واغضب هذا التصرف الفلاح والذى صاح طيب ليه بتترشح للرئاسة وشهدت زيارة البرادعي للفيوم انتقادات واسعة خاصة من قبل الجرائد القومية والتى اعتبرت ماحدث له فى الفيوم بالفضيحة وان مجموعة من الاخوان كانوا بانتظاره فضلا عن بعض الصبية التى خرجت لتلهو
يذكر ان الصحف القومية تشن يوميا هجوم حاد على البرادعي بعدما اعلن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة المصدر